منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - منهج سيد قطب في العقيدة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-11-11, 20:23   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
azam
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية azam
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا من قول جمال البليدى

اقتباس:
انت قلت فى المشاركة الاولى

اقتباس:

بارك الله فيك......لكن أين الأدلة؟ ما الذي يمنع من أن تغير العنوان وتكتب في مكان"سيد قطب" "الحلاج" أو"الجهم بن صفوان" أو"المريسي" أو"فرعون".ما الفرق إذا غيرت العنوان؟

نعم ولا أزال أنتظر الإجابة
ان كان سؤالك عن الادلة التى تثبت صحة ما جاء فى الموضوع لكان الصواب
الم اقلك يا جمال لا تدع تعصبك و بغظك و كرهك لسيد قطب رحمه الله يرديك المهالك انت تنتظر الادلة على ماذا على هذا الكلام


اقتباس:
لكن أين الأدلة؟ ما الذي يمنع من أن تغير العنوان وتكتب في مكان"سيد قطب" "الحلاج" أو"الجهم بن صفوان" أو"المريسي" أو"فرعون".ما الفرق إذا غيرت العنوان؟



عندى دليل يكفى لك هو الاسلام هو المانع ان يكون سيد قطب مثل هؤلاء و هو الذى نفيته بكلامك فلا تزد المنكر منكرأخر


اقتباس:


اقتباس:
ثم بدل ان تتراجع عن قولك رحت تدافع عنه و أكدت بقولك

ٍٍ
فالموضوع فضفاض يمكن أن ينزل على أي كان


و هذا قول منكر زدته الى طامتك و لم يبقى سيد لوحده بل تعداه الى عدد غير محدود و مجهول

ما هي هذه الطامة..
فالموضوع حقا فضفاض لأنه خالي من الدليل قد يأتي آخر وينسبه لأكفر خلق الله.




لا حول و لا قوة الا بالله فعلا بدأت أخاف عليك انه مشرب الهوى يفعل بشاربه ما لا يفعل به عدوه سبحان الله

هل الكلام مقيد ام لا هل نسبته نسبة مجهولة ام معرفة الكلام منسوب الى اهل السنة و الجماعة بمعنى ان الكاتب ينسب منهج سيد قطب فيما ذكر عنه اليهم و انه موافق لمنهج اهل السنة و الجماعة و هذا ما لا تراه بعينيك افتح العين المغمضة ترى النور وتدرك مسلك الطريق
و هل اذا نسبنا أكفر خلق الله الى ما نسب الكاتب اليه سيد قطب لا يغير من المعنى شيئ

اللهم اغفر لى و لجمال البليدى

اقتباس:


اقتباس:
الان نستبدل اسم سيد قطب بفرعون و ندع الامر للاخوة الكرام حتى يحكموا هل ينزل عليه كما قال جمال البليدى ام لا و لكم التعليق

منهج فرعون في العقيدة

- فيما يتعلق بمنهجه في تقرير العقيدة :
أ- كان فرعون موافقاً لما عليه أهل السنة

في الاعتماد على مصادر تلقي تقرير العقيدة ،
والمتمثلة في الكتاب والسنة والفطرة والعقل، ومخالفته لمنهج الفلاسفة وعلماء الكلام في تقرير العقيدة، حيث بين مخالفتهم لمنهج القرآن في هذا الباب ونقد ما عندهم من أخطاء في هذا الباب ، مع وقوعه في خطأ فيما يتعلق بالأخذ بحديث الآحاد في العقيدة ،

ب- فيما يتعلق بموقفه من العقل وفطرية
المعرفة يقرر ما عليه أهل السنة وينتقد المخالفين ، وكذا فيما يتعلق بقضية تطور العقيدة ومقارنة الأديان ، حيث يرى فرعون بطلان نظرية تطور العقيدة وبطلان منهج علماء مقارنة الأديان الغربيين ومن تأثر بهم في هذا الباب ومخالفتهم لنمهج القرآن الكريم .

2 - اهتم فرعون – لعنه الله – كثيراً ببيان أهمية العقيدة الإسلامية و خصائصها ومميزاتها
، وتقرير منهج القرآن في عرضها والدعوة إليها ،كما حذر كثيراً من وسائل الأعداء في محاربتها وصرف الناس عنها ،
3 - فيما يتعلق بموقف فرعون – لعنه الله
من المخالفين عقدياً نجد أنه :
أ - يقرر ما جاء في القرآن والسنة

حول الموقف من أهل الكتاب والمشركين والوثنيين والملاحدة عموماً
والمتمثل في اعتقاد كفرهم ووجوب بغضهم والتميز عنهم ، كما عمل على فضح أهدافهم ومخططاتهم ضد الإسلام وحذر من المذاهب والنظريات الإلحادية والمادية كالشيوعية والوجودية والداروينية والعلمانية والقومية وغيرها ، وبين فسادها وضلالها.

ب - المخالفون لمنهج السلف من المتكلمين
والفلاسفة والصوفية وأهل الأهواء "العصرانيين" وغيرهم ،بيـَّن فرعون المأخذ عليهم ، ونقد ما عندهم من أخطاء في باب العقيدة.
4 - فيما يتعلق بمنهجه في باب مسائل الإيمان :

أ - يقررفرعون ما عليه أهل السنة والجماعة من تعريف الإيمان لغةً واصطلاحاً،
وعلاقته بالعمل ، وكذا العلاقة بين الإيمان والإسلام ، وزيادة الإيمان ونقصانه، وكذا حكم مرتكب الكبيرة .
ب - فيما يتعلق بقضية التكفير وما ثار حولها من جدل تبيَّن لنا من خلال جمع النصوص المتعلقة بهذه القضية أن فرعون يفرق بين الحكم على الأنظمة والأوضاع وبين الحكم على الأفراد ، وأن الذين اعتمدوا على بعض النصوص دون بعضها الآخر ، أو على فقرات مجتزأة من سياقها، أو اغفلوا الضوابط التي ذكرت في سياق بعض النصوص فهموا كلامه على غير ما أراد.
5 - فيما يتعلق بمنهجه في باب التوحيد:
أ - يوافق فرعون ما عليه أهل السنة والجماعة في حقيقة التوحيد وشموله للألوهية والربوبية والأسماء والصفات، وإن كان له رأي في بيان معنى الألوهية والربوبية غير ما عليه السلف لكنه خلاف لفظي .
ب - في باب توحيد الربوبية يقررفرعون منهج القرآن في الاستدلال على الربوبية وينتقد المناهج المخالفة في تقرير وجود الله ووحدانيته .
كما انتقد نظرية قِدم العالم ، وكذا وحدة الوجود والحلول والإتحاد ، فيما يتعلق بالقدر يقرر ما عليه أهل السنة في مسائل القدر عموماً ويخالف ما عند المتكلمين والفلاسفة.
ج- في باب توحيد الأسماء والصفات
: يثبت الأسماء الحسنى بمعانيها التي دلت عليها .
ويثبت الصفات الإلهية إجمالاً
ويرد على النفاة والمؤولين
وإن وقع في بعض الأحيان في التأويل باعترافه نفسه وتراجعه عن التأويل .

أما موقفه من الصفات تفصيلاً فقد كان في الغالب موافقاً لما عليه
أهل السنة والجماعة إلا في قضايا قليلة محدده كما سبق .

د- في باب توحيد الألوهية
اهتم فرعون كثيراً ببيان منهج القرآن الكريم
في تقرير توحيد الألوهية حيث بيـَّن أن للألوهية ثلاثة مجالات :
(أ) مجال الاعتقاد وهو : معنى لا إله إلا الله .
(ب) مجال العبادة والشعائر.
(ج) مجال الحاكمية والتشريع .

6 - في باب نواقض التوحيد والإيمان
ذكرفرعونلعنه الله- النواقض المتمثلة بالشرك وأنواعه , والكفر وأنواعه , والنفاق وهو في ذلك يقرر ما جاء في القرآن الكريم والسنة الشريفة ، مع اهتمامه كثيراً ببيان شرك الحاكمية وما تفرع عنه باعتباره أبرز أنواع الكفر في هذا العصر، وعنه ينتج ما سواه .

7 - فيما يتعلق بمنهجه في باب الملائكة
والجن والشياطين يقرر ما عليه السلف من وجودهم وصفاتهم وأعمالهم ويرد على المخالفين في هذا الباب .
8 - فيما يتعلق بالأنبياء والرسل يقرر أيضاً ما عليه السلف في هذا الباب من حقيقة النبوة وصفات الأنبياء ووظائفهم وعصمتهم وغير ذلك , ويرد على المخالفين في هذا الباب , وما يتعلق بكلام فرعون حول موسى عليه السلام في بعض كتبه السابقة نجد أن له كلاماً مختلفاً في كتبه الإسلامية الأخيرة فيه تعظيم لموسى عليه السلام مما يدل على أن كلامه في التصوير الفني كان في مرحلة لها حكمها .
9 - فيما يتعلق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
يقررفرعون أهمية بعثته صلى الله عليه وسلم وحاجة العالم إليها وأثرها على البشرية ، وكذا دلائل نبوته وصفاته وخصائصه ومعجزاته وبيناته , حيث يرى أن معجزة النبي صلى الله عليه وسلم هي القرآن الكريم وما سواه من الخوارق فإنما كان إكراماً أو تثبيتاً له، ولم يكن خارقة على سبيل التحدي بها .
10 - فيما يتعلق بالصحابة – رضوان الله عليهم
– تحدث فرعون عن عظمة جيل الصحابة ، وبين مميزات هذا الجيل الفريد وخصائصه والواجب نحوهم , أما كلامه حول بعض الصحابة فقد تبَّين لنا أنه كان قبل التزامه أو في بداية تحوله نحو الإسلام ، وأنه عدل ما جاء في كتابه" العدالة الاجتماعية" في الطبعة المنقحة قبل موته بسنتين, بالإضافة إلى أن في كتبه الأخيرة ما ينقضه .

11- فيما يتعلق بالخلافة يقررفرعون أهمية الخلافة الصالحة
ويستعرض خصائص نظام الحكم في الإسلام ، وكذا مكانة الحاكم المسلم وحقوقه وواجباته ، ونظام الشورى وما يتعلق به ، ونظرته للأنظمة المعاصرة ووسائل التغيير ،حيث يقرر أهمية بناء القاعدة الإسلامية في المجتمع كأساس للتغيير .
12- فيما يتعلق بالمعاد واليوم الآخر يبين فرعون
– رحمه الله - أهمية اليوم الآخر وأثره في الحياة ، كما تناول مقدمات اليوم الآخر من التوبة والموت وحياة البرزخ وأشراط الساعة وكذا أحداث القيامة وما فيها حتى الاستقرار في الجنة أو النار , وله بعض الآراء التي خالف فيها القول الراجح عند أهل السنة والجماعة في هذا الباب مثل: رأيه في خروج يأجوج ومأجوج , والميزان .
والخلاصة : نستطيع القول بأن فرعون لعنه الله – كان إجمالاً في باب العقيدة موافقاً لما عند أهل السنة والجماعة مخالفاً للفرق المخالفة لهم ، وأن الأخطاء التي وقع فيها فرعون في باب العقيدة تتمثل في الآتي :
أ- إما قضايا علمية خلافية كالموقف من حديث الآحاد , وقضية سحر النبي صلى الله عليه وسلم .
ب- أخطاء في كتبه الأدبية السابقة لالتزامه ، أو في الكتب التي ألفها في بداية تحوله نحو الفكر الإسلامي وقبل تعمقه في الدراسات الإسلامية ، في الطبعات المنقحة منها وكذا كتبه المتأخرة ما يخالفها أو ينقضها .
ج- إما كلام موهم أدبي حول بعض القضايا استنتج بعضهم منه أن فرعون يقرر خلاف ما عليه أهل السنة والجماعة ، ولكن يوجد له كلام آخرأكثر وضوحاً حول تلك القضايا، من أمثلة ذلك: القول بخلق القرآن , ووحدة الوجود , وتأويل الصفات ونحوها

هذا ملخص من رسالة دكتورة حول منهج فرعون في العقيدة



أحسنت بارك الله فيك.
هنا مربط الفرس.
هل نصدق هذا الكلام ؟
أين الأدلة على ما قلته عن فرعون؟
نريد أدلة لا سرد كلام مجرد عن الدليل
.




هذا ليس كلام مجرد بل هو رد على كلامك انه لا فرق عندك ان نضع سيد قطب او فرعون او الحلاج او الجهم بن صفوان او المريسى و هذا انا وضعت فرعون بدل سيد قطب رحمه الله تعالى
هل استقام كلامك و لم يتغير شيئ ام تغير المعنى لفظا و حكما
اللهم الا اذا كان سيد قطب كافر او فرعون و الحلاج و المريسى و الجهم مسلمين
هنا اتوقف حتى نعلم منك القول الفصل

اقتباس:

اقتباس:
يا جمال انت بقولك تقول بكفر سيد قطب
اقتباس:
رحمه الله و هذا باب شر عظيملا تجعل كرهك و بغظك لسيد قطب يوردك المهالك و ها انت وقعت اعترفت ام انكرت و للاخوة المنصفين ألحكم على الكلامو ارجو من الاخوة ممن هم على منهجك ان يقولوا قولة الحق و لا يعينوا الشيطان على أخيهم ما نحن الا بشر و العصمة الا لمن عصمه الله تعالى
و ارجو منك الا تكابر و تبقى على قولك هذا و ان كنت تعتقد بإسلام فرعون فقلها صراحة و حينها نناقش الامر من حيث إسلامه
لا مشكلة عندى



يا عزام أنت بقولك تقول بإسلام فرعون لأنك لم تذكر الأدلة لعنه الله وهذا باب شر عظيم.

لا تجعل تعصبك وتقديسك لسيد قطب يوردك المهالك


و ها انت وقعت اعترفت ام انكرت و للاخوة المنصفين ألحكم على الكلام


و ارجو من الاخوة ممن هم على منهجك ان يقولوا قولة الحق و لا يعينوا الشيطان على أخيهم ما نحن الا بشر و العصمة الا لمن عصمه الله تعالى
و ارجو منك الا تكابر و تبقى على قولك هذا و ان كنت تعتقد بإسلام فرعون فقلها صراحة و حينها نناقش الامر من حيث إسلامه
لا مشكلة عندى


اهكذا هو ردك ام انك لم تجد لسقطتك سوى كلامى و تبديل بعض الكلمات

يقول جمال البليدى


اقتباس:
يا عزام أنت بقولك تقول بإسلام فرعون لأنك لم تذكر الأدلة لعنه الله وهذا باب شر عظيم


بالله عليكم ايصح هذا الكلام حتى من باب المزاح لا يثبت

ان بان لك انى اثبت لفرعون الاسلام فهو صفعة لك اتعلم لماذا لانك قلت بالتبديل سابقا و انه لا فرق بين فرعون و سيد قطب من حيث بدلنا اسم سيد قطب بفرعون و غيره ممن ذكرت لانهم كفار و بذلك تحقق وقوع الكفر على سيد قطب
الم أقلك يرجل دع عنك العناد و التعصب فالامر خطير
و ان كانت عقيدة اعلنها فسيد لا يقارعك فيه حاكم
اقتباس:

اقتباس:
ما رأى الاخوة فى هذه الرسالة منهج فرعون فى العقيدة

.
أحسنت هنا مربط الفرس.
وهو إنعدام الأدلة على ما نسبته لفرعون
.




طيب و هل ثبتتت لسيد قطب ام انتفت عنه هات دليلك من كلامك تمسك


و اقول لك يا جمال اتق الله و اعلم ان الله سائلك عن كل كلمة قلتها او كتبتها و اما هى عن اليمين او الشمال
و ان سيد قطب هو خصيم لك يوم القيامة فلا تقل فيه الا حق و لا تنسبه الا لما نسبه الله اليه و لا تقارن ابدا بين كافر و مسلم و ان كان فاجرا











رد مع اقتباس