بادئ ذي بدء احيي زميلي علىإثارة هذا الموضوع وكل التلاميذ يعانون مثل ما تفضلت به ولكن المشكل في الطرق التي تقدم بها الرياضيات
فالدرس بعيد كل البعد عن المشكلات التي تصادف التلميذ في حياته أو اثناء الاختبارات
ولكي يتعود التلميذ التفكير الرياضي
عليه ان يتقن القراءة مع فهم المقروء فالذي لا يتقن القراءة لا يمكنه التوصل غلى الحلول الصحيحة
أن يفرق بين المعطيات والمطالب وكيفية ربط المطلب بالمعطيات واستعمال العملية المناسبة للوصول غلى الحل الأمثل
أن يتدرب باستمرار على وضعيات
عندما يجمع الكيلوغرام مع الدينار يسال نفسه ماهي الوحدة التي يضعها عند الإجابة
وهكذا