بما أننا رضينا وسكتنا عندما جرب الاسلاخات على طلبتنا الذين هم ابناءنا فيحق له ان يفعل ما يريد لأننا رضينا بالذل ومهانة من اول يوم طُبِق فيه برنامجه فلِما الكلام الآن فلنقل السمع والطاعة لوزيرنا المفدى