لربما من السخافة و البلاهة أن يؤمن المسلم في هذا الوقت الراهن بحقيقة مايسوق له أقصد أن هذا العالم في طابعه الحقيقي والمر الذي يتحكم فيه من أهان و عرى أكثر من مليار مسلم لايخدم ل الانسانية جمعاء ولا المسلمين بوجه أخص فما الفائدة مثلا في تعنت الأوروبيين وعدم فرض ضريبة أو فائدة لاتزيد عن 0.05 بالمئة على صفقات التداول في كبريات الأسواق العالمية لانقاذ اقتصادهم لربما ستكون الاجابة مبهمة لكنها واضحة باستخدام العقل والابتعاد عن الخرافات وما خفي أعظم.....يتبع
المرجع: موازنات/ المقال الأخير