عجبا لمن ينتقد الحجاج وهويعلم حالهم وسبب احتجاجهم المتكرر سنويا فبالاضافة لان هؤلاء الحجاج دفعو ثمن اقامتهم في الفنادق ليجدو انفسهم يفترشون الارض ومعظمهم مسنون بالاضافة الى غياب المرشدين واللذين يتم اختيارهم بالوساطة كما يتم جلب المعارف على حساب حصة المرشدين او يتم البزنسة بجوازاتهم وبالتالي بقي الحجاج يعانون نقصا في المرشدين مما يؤدي الى ضياع البعض وتضيعهم للوقت ولشعائر الحج وبعدها نجد من يقف ضدهم ويساند وزير الشؤون الدنيوية لكن كل شىء ممكن مع من يساندون القذافي