[رابحي نـائل]

عودة ميمونة لأبداعكي الذي كدنا ان نفتقده
فعلا ما تطرقتي اليه واقع ملموسا وشتان ما بين الوظيفة وخدمة الوطن
الطالب يقرأ من اجل الوظيفة والعامل يعمل من أجل لقمة العيش والوطني يبقى متأرجح بين ضميره ووطنيته
لا أنكر أن هناك رجال واقفون ساهرون من اجل الوطن ورغم أن وطننا يحمل جراحا وتشتتا الا ان الوطنية ستظل متمسكنة في قلبونا
شكرا لك