مالذي أصاب الناس وأصبحت القلوب كالحجارة أو
أشد قسوة ماهذا الجفاء المغلف بالتجاهل لقيم
ديننا الحنيف فخيركم خيركم لأهله وليس
لأصدقائه في الإستراحة أو مديره في العمل ..
لأغلبية صارت لا تهتم ولا تراعي حقوق أخواتهم
الا من رحم ربي وما هذه المشاكل والمأسي الا بسبب تخلي الرجال عن أدوارهم
وتخاذلهم في القيام بواجباتهم تجاه أخواتهم وشقيقاتهم فنجد الواحد منهم
ساهي ولاهي في شغله وخصوصياته أو مع ربعه وأصدقائه وصارت أخواته أخر
اهتماماته ..
طرح رائع اخي واسفة للاطالة ..