هناك رسالة دكتوراه قدمها أحد الأساتذة في مدينة باتنة تتكلم عن الحالة النفسية للمفتي، ودورها في إخراج الفتوى بسياق معين أذكر أني اطلعت على بعضها: وذكر صاحبها أن المفتي قد يفتي في المسائل وفي نفسه شيء وهذا الذي ذكرته مثال لهذا الصنف... ربي يهدي القوم، حتى يدركوا أنهم على أبواب جهنم.