حكاية واقعية
واحد راح يخطب قالتلو لباباها ما نقبلش بيه حتى يشري كوستيم ( بذلة رسمية) ويخطبني بيه و
كان في هذاك الوقت قدو على قد حالو و مش وقت البذلة و هذا السيد هبل باه يديها و لكن بقات متمسكة برايها
زوج و جاب اولاد و كبر رزقو و شاءت الاقدار و تموت الزوجة الاولى و
راح طلب يد الفتاة لي كان يتمنى يديها و لقاها مازالت متمسكة برايها لسنوات
شرى البذلة و قبلت بيه و زوجو
هذه الحادثة صرات وقت الثورة