سلام قصتكي أختى مؤثرة لدرجة كبيرة و الله ، و دكرتني بقصة طفل صغير لا يتجاوز 4 سنوات أعتدي عليه من قبل مدرس القرآن و بالصدفة إكتشفت الأم آثار الإعتداء .............
و قصتكي تثير عدة نقاط أولها أن نعلم الطفل أن يتحدث لوالدته عن كل ما يحدث معه في المدرسة و الشارع و الأصدقاء
إضافة الى متابعة الوالدين للإبن (يقلبوه) عذرا على المصطلح لكن الله غالب هذا واقع وجب حماية مستقبل الإبن من الغير
و لي سؤال : المراهق ماذا يفعل بالأنترنت ، ياخي البحوث و أصبحت مكاتب الإعلام الآلي هم من يحضروها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مالقائدة من حساب الفيس بوب بالله عليكم ؟؟؟؟؟؟؟
و لما نحضر كل معطيات الإنحراف ثم نأتي و نعتب على النتيجة ؟؟؟؟
نعم أخطأت لكن علي أن أحل المشكل بتوعية في المدارس بكل المستويات و قبلها توعية الأولياء الذين ينجبون أبناء يقعون ضحية غفلة الأباء ، بأي دنب يعدب و يعاني دلك الطفل في مرحلة طفولته التي هي من أجمل مراحل حياته ؟؟؟؟؟
أختي مادام طرحتي مشكلتك فأنتي تبغين الصلاح .... فأكثري من الدعاء و الصلاة و ركزي على دراستك لأنها هي سلاحك ضد تحديات الحياة و تأكدي أن ما عشته ماهي إلا مرحلة و تجربة و ذهبت لحالها و أنتي اليوم و ليدة اللحظة فالنظري الى مستقبل الجهد و الإجتهاد و النجاح ....وفقكي الله عزيزتي