منذ 1948 لم نرى رؤيا لإخواننا الفلسطنيين تبشر بزوال إسرائيل
ومنذ 2003 لم نرى رؤيا للعراقيين تبشر بخروج الأمريكان وانهزامهم
وقبلها لم نرى رؤيا تبشر بإنتصار الشعب الأفغاني على الأمريكان والنيتو
لكن عندما تعلق الأمر بالطائفية المقيتة وعندما تعلق الأمر بسوريا الممانعة ظهرت الرؤى ؟
أنها دغدغة لمشاعر بعض الشباب المخدوعين من بعض ما يسمى برجال الدين .