الطائفة التي تناصر الدكتاتوريين والمستبدين والظالمين تبقى منبوذة في أي مكان ولن يرحمها التاريخ .... ومن أعطى الشرعية باسم الدين للظلم والظالمين لن يرحمه المظلوم ولو بعد حين .