مصر لم تعد البلد الداعم للقضية الاولى عربيا بل اصبحت طرفا مهما في المواجهة فما عجزت عن تحقيقه الة الكيان الصهيوني تحقق بفضل العملاء في مصر فهده الاخيرة تدعي حيادها في المواجهات بين الفصائل لكنها هي من تستقوي طرف على اخر ........حتى اصبح الفلسطينيون يحلمون بالاستقلال دون دفع الثمن ........التاريخ يؤكد بان من يدفع ضريبة الدم يحصل على الاستقلال........المهم ربي يهديكم الاخوة في مصر