اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين17
الذي يجمع سوريا وايران هو النيف وعدم الخضوع والخنوع للارادة الامريكية
السؤال الافضل هو ما الذي يجمع مصر والسعودية..........
|
نعم يا اخ النيف من الانضمة ضد شعوبها
https://www.shrc.org/data/aspx/d2/2512.aspx
و هذه بعض الاصوات السورية جمعتها لك
.................................................. .................................................. ....................................
الدكتور (عبد القادر قنطقجي) طبيب الجراحة العظمية، الذي ألقوا جثته في مكانٍ بعيد بعد تعذيبه وقتله.. والمزارع (أحمد قصاب باشي)، الذي قلعوا أظافره وقطعوا أصابعه قبل أن يقتلوه. 4- مجازر جبل الزاوية بتاريخ (13-15/5/1980م)، التي راح ضحيّتها أربعة عشر مواطناً. 5- مجزرة حماة الثانية بتاريخ (21/5/1980م)، التي راح ضحيّتها مؤذّن جامع (الأحدب) وعشرة مواطنين. 6- مجزرة سجن تدمر الكبرى بتاريخ (27/6/1980م)، وتم فيها تصفية حوالي (ألف سجين رأي) من خيرة أبناء سورية: الطلاب وخريجي الجامعات والعلماء وأساتذة الجامعات والعسكريين. 7- مجزرة سوق الأحد بحلب في 13 تموز 1980م: ضحاياها (43) قتيلاً ومئتا جريح (200). 8- مجزرة هنانو لأهالي حي المشارقة في حلب بتاريخ (11/8/1980م) صبيحة عيد الفطر، التي راح ضحيّتها حوالي مئة مواطن. 9- مجزرة سرمدا في 25 تموز 1980م: راح ضحيّتها (11) رجلاً وامرأة، وتم التمثيل ببعض جثث القتلى، كما جرى مع جثة المواطن (أمين الشيخ)، التي شطرت إلى نصفين
.................................................. .................................................. .......................
.................................................. .................................................. .......................
في سوريا الاعتقال بمجرد الاحتمال يعني أذا كان هنالك أحتمال أرتباطهم بألخارج هذا يعني أعتال و أهانة و سجن بمجرد ألأحتمال؟ هذه سخرية. يا سيدي هذا النظام لا يوجد لديه هم سوى البقاء على رأس سوريا. لا يهمه أمن أو مصلحة سوريا أو الشعب السوري. كل همه بقائه و لو ضد مصلحة سوريا و الشعب السوري. أما بألنسبة لمصر و السعودية فكل ما يحصل هناك يتم نقله. سوريا أكثر بلد في الشرق ألأوسط حيث الحريات محجوزة و هالك حظر هائل لمواقع ألأنترنت. نرجو الحرية لكل الشعوب في سوريا و مصرو... لكن كوننا سوريون نحن نطمح للحرية في سوريا ألآن و ليس غداً.
.................................................. .................................................. .....................
.................................................. .................................................. .................