2011-11-05, 21:14
|
رقم المشاركة : 19
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير الشاوي
عندما يعلو البصر غشاوة
القوم يسردون لم كفر القذافي
وأصحاب المكاير يقولوا رحمه الله
إن لله وإن إليه راجعون
..................
أيها الأمير الصاعد: إن كنت سلفياً فلم نعتد من السلفية أن يتحركوا، أو يحاولوا الاستفسار عن الفتاوى... وهذه فتاوى ابن باز واللجنة.
وإن كنت علمانياً: فليس من عادة العلمانيين أن يحبوا أمثال هؤلاء الأشخاص.
وإن كنت بوتفليقياً: فليس بوتفليقة من يدعو بالرحمة على القذافي.
فارجع إلى عقلك...
فالدين ليس بالعاطفة
|
عندما يعلو البصر غشاوة
عندما تحضر الحمية فتميل كل نفس لما تهواه سخونة
و الله لا ضحكتني يا --سميرو ---- حسب رأيك رانا نديرو في المكاير مين نترحمو على خلق الله ---
ألا تعلم أن مفتي ليبيا الجديد أجاز دفن القذافي في مقابر المسلمين .....يا واقف على قبري أدعو لي بالرحمة و المغفرة ....
ثم من قالك أنني أتصرف على أساس عاطفي .......علي أن لا أترحم على خلق الله حتى أصبح في نظرك إنسان عاقل .....مين جبت هدي السلعة
ألا تعلم أن القرضاوي إمام الربيع العربي ترحم على بابا الفاتيكان المسيحي --التثليثي -
https://www.youtube.com/watch?v=kiyMAFM1Xls
السلفية هي فهم الدين من الكتاب و السنة على نهج سلف الأمة
هل تستطيع أن تحل لنا معظلة إنتقائية الفتاوي الصادرة عن اللجنة ...ح-يث...البعض -يأخذ -منها ما يحلو له و يترك ما يشاء....عندك مثال حي عن عدم جواز الخروج عن ولاة الأمور ..البعض يراها هرطقات
أنا أتسائل لماذا يلجأ أنصار إنجازات حلف الناتو إلى شخصنة المواضيع
ما دخل العلمانية و البوتفليقية و البازية ....؟؟؟
يا سميرو ..أزعم أنك تبغي الصح
القذافي رحمه الله لم أحس في يوم من الايام باي عاطفة إتجاهه و لا يعني لي أي شيئ مثله مثل بقية حكام العرب من دون إستثناء
و مثلما لا يقبل المرء الظلم على نفسه عليه أن لا يقبله ضد غيره مهما كان هذا الغير و مهما كان السبب فالظلم ظلمات يوم القيامة
من المتعارف عليه و المستقر قانونياً أن المتهم الملاحق بتهم جنائية على إختلاف أنواعها من حيث القانون الذي يتشدق به المتشدقون الغير عاملين به --- بريــــــــىء -----حتى إثبات إدانته من خلال النطق بحكم قضائي نهائي بالإدانة من قبل جهة مستقلة محايدة ذات صلاحية قضائية محددة
حماية المدنيين أتخذت كغطاء لعملية تصفية و إغتيال و القيام بجرائم و عمليات إنتقام وحشي و الهدف هو تفكيك دولة و من ثم إعادة تركيبها على النحو الذي يخدم مشاريع حلف الناتو قبل الشعب الليبي المغلوب على أمره
فإن تراتبية المصالح تقتضي عدم الوثوق في كل ما جرى و القذافي كان ضحية تقلبات جيوسياسية أملتها مرحلة أظطر فيها قوى الإستكبار العالمي التحرك في ليبيا فحسب إعتراف نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن للإسوشيتد برس حيث قال إن الولايات المتحدة تكلفت 2 مليار دولار للقضاء على نظام القذافي من خلال دعم المتمردين...شهادة تظهر أن العملية تخفي ورائها أسئلة عد ة حول حقيقة ما يدور من حولنا
آه..بالمنـــاسبة
عيدكم مباكم سميرو و كل عام و أنتم بخير
أعاده الله علينا جميعا باليمن و البركة
|
|
|