السلام عليكم
تقريبا نفس الأزمة التي عشتها .. ونفس وقائع القصة
لكنّك كُنتَ أوفر مني حظا أنّك استدركت بهذه السرعة قبل ان يقع ما هو أعظم .
عليك ان تطمئن ، لأنّه لم يبقى من عمر معاناتك غير الشيء اليسير ..
شهران آخران .. وسيزول الوجعْ
المستقبل لا يزال أمامك حاول أن تجد المتعة في تفوّقك بالدراسة ... وادعي ربي ..كثيرا كثيرا ... أن يعوّضك خيرا .
أخوك يوسُف