كم كنتم دائما تفعلون ...اللعب على وتر الدين والعاطفة ، لإستمالة الشباب كما فعلتم في أبائهم بالأمس
القريب عندما رميتموهم في معارك لا ناقة ولا جمل لهم فيها
في أفغانستان والعراق ، والشيشان ......................خدمة لمصالح أمريكا والسي أي أي .... وخدمة للكيان
الصهيوني ............
أنتم في وسط أهلكم ونسائكم ومع أبنائكم ، وتتحصلون على رواتب خيالية من فائض البترو دولار بينما
هؤلاء الأباء يحبسون الذين غررتم بهم يحبسون ويعذبون ويغتصبون في سجون أمريكا السرية وفي
غوانتنامو ، فهل من رؤية تبشر بفك سراحهم وانتصارهم على من ظلمهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم أرزقنا رؤى خير تبشرنا بزوال إسرائيل وعودة فلسطين ، وسقوط امبراطورية أمريكا وأذنابها
وحلفائها في المنطقة ، وتوحد العرب ، أمين يارب العالمين .