سُبحاااان الله ...
لو نطق الصّمت مُتكلّما لجهر قائلا :
" حقوقنا بدم الأحرار نكتبها *** لا الحبر أصبح يعنينا ولا الورق "
أعترف أن تقنياتِ التطاول لدى البعض أصبحت تطال حتى الطقس لتغيّره كما تشاء أهواءهم وأنفسهم مستفزّين قداسة المطر !
اعذروا تعكر مزاجي ... سأعود بعودة موسم ربيعي
فكن بانتظاري ...