وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا اخي على الطرح النافع
الإعتذار مطلوب ومرغوب في حالة الخطأ
فليس من العيب أن نعتذر عن ما يصدر منا من إخطاء وهفوات ....ولكن العيب أن نستمر في هذه الأخطاء
أو نترك أخطائنا ونتسبب في أذية الآخرين دون الإعتذار منهم
فالإنسان الأحمق الأخرق هو الذي يخطئ ويستمر في أخطائه ولا يتراجع عن تفكيره حتى لو ثبت له أنه تفكير خاطئ
أما الإنسان الراجح العقل فهو ذلك الشخص الذي يجعل من التسامح والعفو شعاره الدائم
إمتثالآ لقول الله تعالى
**خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين**
الآيه 24 من سورة الأعراف
والجاهلين هم الين يستنكرون على الإنسان إعترافه بأخطائه التي يرتكبها
الإعتذار ليس إهااااااانه أبدآ فهو من حسن الخلق والأدب في التعامل مع الناس
مشكووووور على طرحك القيم للموضوع