وَ ..تنسكِبْــــ
كَأمـسٍ مَضـَى اليَومـَ يتكرَّر وَ كأنّه مَا انقضـى
تَسري في الرُّوحِ أنفاسٌ تُشعرني الرِّضى
و لِيكنِ اليومُـ حكاية أذكُرها غَدا فأقول كذا القلب حظى
مشيئة الاقدار و القضاء
صفحتي البيضاء
ساعنونها
ابتهالات المَطَر 
هنا يعبث قلمي كطفل تحت المطر
باسما فليته مثله تارك الاثر
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-12-10 في 11:58.
|