الغريب في الامر هو ان هذه الشلة من الاساتذة تجدهم في لجان التصحيح اينما ذهبت نفس الاسماء ونفس الرائحة ونفس السمعة ونفس النوايا، فالتناغم المصلحي النفعي واضح والدفاع عن بعضهم امر محتم مادام القاسم المشترك بينهم هو تمرير نظام الحصص ، هذا يقدم واحد من معارفه والاخر واحد من عائلته والاخر يقدم من سخن جيبه والقافلة سائرة......................................