هناك العديد من الزملاء لا يضحون ، وإذا سألته يقول راتبي لا يكفيني لشراء الأضحية ، ولكن في المقابل هناك منهم من يدخر كل شهر من أجل قضاء عطلة في إحدى الشواطئ ، فلماذا لا يدخر من أجر الأضحية فينال الأجرين أجر التوسعة على عياله وكي لا يبقوا ينظروف إلى المضحين يوم العيد وأجر الأضحية التي يضحيها ، كما لا ننسى الصدقة التي يقدمها منها إلى الأهل والجيران والأحباب حتى ولو كانت قليلة .
لذلكم إخواني مازال الوقت لكي تضحوا وتنالوا الأجر العظيم .