صاحب القصيدة يبدو أنه أحس بالحرية في العهد الجديد وهو يعبر عن تلك الأيام التي قضاها في العهد البائد لما كان معمر القذافي يحكمهم وهو غير راض تماما عن نفسه وعن شعبه في تلك الحقبة القذافية لما كانوا يتبعون هذا الحاكم ويصفقون له وهذه كانت علامة رضاهم على حكمه.