بسم الله الحمان الرحيم
اخواني علينا ان نحكم عقولنا ونستند الى المراجع .فلا نطعن في حضارتنا العربية فهي مهد حضارات العالم الحديت .يختلف المؤرخين كما يختلف رجال الدين وان في اختلاف العلاماء رحمة .فالتنضيم العام للدولة الاسلامية ضبط في عهد الخليفة عمر ابن عبد العزيز وكان معمول به حتى وقت العتمانيين .وبعد سقوط الدولة العتمانية
بدات سياسة تقاسم املاك الرجل المريض ومنها حمل الارشيف العتماني الى مدينة نيس الفرسية وهو موجود لحد الساعة ويوجد مفواضات من اجل استرجاعه
وبدات سياسات استعمارية في تدنيس الحقيقة .فكيف لفرنسي ان يؤخرخ للعرب ويمجد عدوه واتدكر حوارا دار بيني وبين والدي رحمه الله . فقصى علي ما يلي
عند دخول الفرنسيين الى مدينة وهران قام الحاكم الفرنسي باستدعاء احد المستشرقين وطلب منه ان يكتب تقريرا حول القبائل الموجودة .حيت قال له سوف نحضر هاد البربر en va sévilisé ses barbar وبعد مدة رجع اليه الرجل وقدم له التقرير وبه جملة واحدة .ses barbares sont bien instruis que nous