إضافة إلى أن الله جازاه بجنس عمله، فقبض عليه في مجاري الجرذان فإنه مات بقنصة في دماغه صوبها أحد المرتزقة من أتباعه، وهو من القناصة الذين كلفوا بقنص المتظاهرين نسأل الله سلانة المخرج، وحسن الخاتمة والحمد لله على شفاء الصدور منه.