اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم14
الشوري المشروعة في الإسلام، المشاورة، حرية الرأي أوالديمقراطية -بلغتنا المعاصرة-، فيكون اختيار الحاكم بالمشاورة، أوالانتخاب -بلعتنا المعاصرة-، وبهذا تكون الدولة جمهورية -كما نسميها-.
لكن الديمقراطية -في الأصل- منهج خبيث استوردناه من الكفرة، لا يخضع لشريعة ربنا، أما الشورى الإسلامية فتخضع.
|
و لكن الشورى المشروعة التي تحدثت عنها هي الحوار و حرية الرأي و الاختلاف في الاراء التي لا تؤدي الى الخلاف كما انها ليست الانتخاب كما وصفتها بل البيعة و الولاية او الرئاسة بمفهومنا الحالي كانت لا تعطى لمن يطلبها بل هيئة تتكون من العلماء و الصلاح في البلد يعينون واحدا و يبايعونه و كذا الشعب و الانتخاب يتنافسون فيها للولاية الانتخاب هو عكس الشورى التي فسرتها