بوركت على هذا التذكيرأخي الحبيب. فو الذي نفسي بيده إنا لننعم و نهنأ بما قدمه هؤلاء الصناديد. فاللهم ارحمهم و اسكنهم علياء فردوسك مع الصديقين و الرسل و حسن أولئك رفيقا. لك مني أعبق التحايا و أرقّها.