كان في السابق يقولون هناك -أزمة شعوب- تهوى الإستعباد-لما كسر هذا الحاجز أصبحت أزمة رؤساء وكأن بطون نساء العرب أصابها العقم حتى لا تنجب من يحكم ومن يقود.الآن حان الوقت ليقول الشعب أنا هنا وها قد حان سلام