قالت عجوز لحفيدها الرافض للدراسة ،داخل حرمة المدرسة، يابني تعلم ، على الأقل تكون معلما في المستقبل ، هذه هي الرؤية الحقيقية للمجتمع نحو المعلم ، فالمعلم يعتبر لديهم عبيدا يربي و يحرس أبناؤهم ، ويرونه ذلك المسكين الذي لا حول له و لا قوة فلنعلم جميعا أن سبب ذلنا هو تواضعنا المفرط و اهتمامنا الشديد بأبنائهم و مشاكلهم ، وكشف أسرارنا المهنية لمن هب ودب ، حتى صاروا يتدخلون في طرق التعليم. وا حسرتاه............................................ .................................................. .............