لو مشينا وراء هذا الكلام فان فرنسا لازالت هنا لاننا لم نكن اقوياء بالمرة كانت معنا بنادق صيد وسكاكين فقط مقابل طائرات ودبابات ولم نكن متيقنين من هزيمة فرنسا ومع ذلك توكلنا على الله ومجاهدي افغانستان حملوا السلاح في وجه اعتى قوة الاتحاد السوفياتي زائد حكومة كابول وبهذا المنطق فالجلوس في الدار هو الواجب والحمد لله ان ثوارنا لم يصلهم هذا الكلام قبل