...وتخط تلك القطرات على زجاج النافذة عبارات للأمل.وأخرى لتخليص الذات من الحقد.وتقابلها قطرات أخرى تدعوا في مخطوطاتها للحب والحياة.
كل هذا وأكثر وجدناه في كلماتك الرومنسية الرقيقة .وكل تلك الدعوات حركت بداخلنا مواجع وذكريات لأننا عشنا في دراما تلك الكلمات تارة وعشنا في بداياتها تارة أخرى.لا أريد أن اقول أننا عشنا في نهايتها.ببساطة لأننا لم نتمنى أنكلماتك ستنتهي
كم أنت رائعة!