شكرا لك أخي سعد الله ...بارك الله فيك على الموضوع الهام ....حيث بالفعل لاحظت توافد الأطفال بكثرة إلى مقاهي الأنترنت بحجة البحوث ...و أيضا لاحظت أن في السيبار القريبة التي في حيّنا تم عزل أجهزة الكمبيوتر عن بعظها بحواجز من الحطب ...كأنها غرف صغيرة ...لا حول و لا قوة إلا بالله ...كأنها مقصودة خصيصا للأشياء المحرمة و تراها لا يرتادها إلا الأطفال و الشباب الصائعين الذين سيماهم في وجوههم الذين لا همّ لهم إلا تلك المواقع .... و في حياتي لم ألاحظ إمرأة أو شخص مثقف دخل إليها ....بالعكس ترى النساء و المثقفين يرتادون السيبارات التي أجهزتها مكشوفة و لها سمعة جيدة....شكرا لك مرة أخرى على الموضوع