وعليكَ السلامْ
وفي ذات المُباركات ومِنها ..مُتقبّلٌ مأجور لَنا ولكم الأعمالُ والنِيَاتْ.
ونِصفُ عِناقٍ.. من وراءِ الزُّجاجْ أشدّ
ثمّ سلامٌ آخر .
مِن أمِّيٍّ هذهِ المرّة
يُرسِلُه ويَقول : مَلِّيني وَاحْدَة واحْدَة .
لأعودَ معكَ حيثُ تُشيرُ وَصفةُ الموضُوع هُنا :
وأقفُ عِندَ إشارةِ ]أَوْقَفْ
احترامًا لأخينا محمّد شفى اللهُ والِدَهُ وحفظهُما من كُلِّ سُوء.
وشفَى جمِيع مرضانَا ومــرضَى المُسلِمين
من أمراضٍ جسدِيَّة
وأمراضِ [ القُلوب الفتاكَةِ ] بأصحابِهـا
عافانا اللهُ مما إبتلى بــهِ بعضهُم
:
وأردّدُ بعدك ، فاللّهُمَّ آمين .. آمين
وأهمِسُ خَارجَ ذلك وداخلي أنْ لكلّ داءٍ دواءْ.. /
وأشهقُ بعدها .
مُخّْ :
يا صَدَفات لا أريدُ أن تنتهي ..
وكأنّكَ مِنْ ذكْرى الطفولة
و لوْلَا أنِّي أنوي الرجوعْ لأكمِلَ العِناق
لمَدَدْتُ من الهذرة أكثر ..
فقابلني كثيرا ..