هذا أمر يرجع إلى ولي الخمر أسف ولي الأمر وأمير المسلمين ولا حق لأي كان أن يتكلم والحكمة من ذلك ألا تعم الفوضى والفتنة بين المسلمين، وكما هو معلوم الفتنة نائمة ملعون من أيقظها.