و هل من أتى بالشرك الأكبر يعذر بالتأويل و الشبهة لو عذرناه لعذرنا كفار قريش و اليهود و النصارى ،الاسلام قائم على التوحيد فان نقضه الانسان لم يصدق عليه اسم الاسلام قد يعذر في الآخرة ان كان له عذر أما في الدنيا فيعامل معاملة الكفار.