دفعتُ نفسي لأكون هنا .. فالحديث مرتّبٌ .. تَمامًا كما أشتهي إلاّ أنّني لم أجد في فسحةِ الحلمِ تلك بين الرأس والوسادة .. لم أجدُ إلاّ الظلام .. مُنذُ آخر حُلمٍ اقترفتهُ .. ولم يتحقّق . حديثكم سامر ... فاستمروا وشكرا لكم وللصاحب