أعتقد أن الخبر غير صحيح على الإطلاق .
يبدو أن فخامة الرئيس الفرنسي ساركوزي لم يسمع بالمشكلة، نرجو من المسؤولين عن بناء المسجد رفع شكوى لفخامة الرئيس في الحال .
من غير المعقول أن يكون حامي حمى ليبيا السيد ساركوزي ضد بناء المسجد، فهو الذي أزاح القذافي من أجل قيام دولة تحكم بالشريعة في ليبيا .
و نرجو من المسؤولين طلب المساندة أيضا من برلسكوني فهو مساند للمسلمين المعتدلين .
و إن تعذر الأمر فليستعينوا بقوات حلف شمال الأطلسي المجاهدة .
أرجوك أخي العماري، فرنسا و ساركوزي خط أحمر، توقف عن نقل الأخبار الكاذبة .
كما قال أحد المغاربة - من المغرب الأقصى - : الغرب فاق و صار يميز بين الإرهاب و بين الإسلام المعتدل .
وش رايك عماري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واساركوزياه، وابرلسكونياه ، واناتوياااااااه ( ههههه ) .