[samah2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidou65

لزواج هو نصف الدين، وهو الباعث للاستقرار في حال تواجد المفاهمة والمودة، وهو قبل كل ذلك اختيار، فالرضا في الزواج ليس شرطا بل الركن الأهم، وانعدامه لا يعني فساد الزواج بـــل بــطــلانـه كـلـيــــا.
بــاختصــار، شاب تعرف على فتاة وتعرفت عليه، وكلاهما تتوفر فيه المؤهلات الجيدة والحسنة للزواج وبناء أسرة، ...، عرض عليها الزواج فوافقت، وبالفعل تقدم لأهل الفتاة لطلبها للزواج حسب ما تمليه تعاليم الدين والأصول والعادات والتقاليد، لكنه قـــــوبـــــل بالــــرفــض، لا لسبب إلا لأنه ليس أمازيغيا "مش قبايلي"....مع العلم أن الفتاة أمازيغية "قبايلية"...-لا أقصد التمييز ولكن حتى تتضح الصورة-، في هذه الحالة ما هو ذنب هذا الشاب حتى يحرم ممن أرادها زوجة له؟؟ وما ذنب الفتاة أن تُحرم من الشخص الذي أرادته أن يكون شريك حياتها...
ما تقولوليش المكتوب .... ودخلوا شعبان في رمضان ... الله يخليكم...

السلام عليكم
اخي الكريم منيش رايحة نقلك المكتوب
هذه عادات للاسف مهيش غير عند القبائل
كاين عباد نعرفهم الرجل من الجنوب وكيما
تعرفوا لون البشرى نتاعهم سمراء تقدم شخص
لخطبة الفتاة بعد حب من الطرفين فرفضوااهل
الفتاة بسبب لون بشرته ولكن لم ييأس وطلبها
ثانية وثالثة حتى قبل به ولكن بعد جهاد كبير
دام 8 سنوات معذرة على الايطالة اتمنى هذا
الشخص لا ييأس و يستمر مادامت الفتاة راضية
به .منيش عارفة وين راحين بهذ العادات .ربي
يهديهم .