النسخة اللبنانية
جاءته باكية تقول " النار أحرقت أصبعي ..." فأمسك بيدها وقام بتقبيل أصبعها وقال :
" هيا أمسحي دمعك ولا تلومي النار يا حلوتي ...فقد أرادت أن تذوق طعم أصبعك ..."
النسخة الجزائرية
جاءته باكية تقول " النار أحرقت أصبعي ..."
فقال لها
" تستاهلي يا العورة ...عقلك وين كان ، أو هاذي غير نار الدنيا ومازااااااااااالك
نار الآخرة ..."