وعليكم السلام
قصتك أختي شبيهة بقصة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وأمنا خديجة رضي الله عنها
فقد كانت تحبه وهو يحبها وكلاهما لم يستطع مصراحة الآخر إلا بعد تدخل نفيسة رضي الله عنها صديقة خديجة إلا أن الظروف في قصتك تختلف نوعا ما
لذا أنصحك أن تبوحي لمن يستطيع جس نبضه دون أن يخبره بأنك وراء ذلك باعتبار أنك تعرفي أهله شرط أن يكون هذا الشخص ذو ثقة ويخاف الله حتى لا يحرف الكلام أو يستغل الموقف
فقد يكون هو كذلك يحبك ولكنه متهيب من أمر ما
وإن كان لا يحبك تأكدي أنك ستنسي الأمر مباشرة وتبدئي حياتك من جيد
فالمانع النفسي حينها سيزول