منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - راني حصلت فيه
الموضوع: راني حصلت فيه
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-10-29, 10:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
zergot zakaria
عضو جديد
 
الصورة الرمزية zergot zakaria
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من أدوات التوكيد:



من أدوات التوكيد:

إنَّ – أنَّ:
- "إن الله مع الصابرين"0
– "أعلمُ أن الله على كل شيء قدير"0

لام الابتداء:
- لَمحمدٌ خير الخلق كلهم0
** وقد تأتي "لام التوكيد" مع " إنَّ ":
"إن الله لذو فضل على العالمين"0

نونا التوكيد: (الخفيفة – الثقيلة):
- "كل لنسفعنْ بالناصية"0
– "هل يُذهبنَّ كيده ما يغيظ"0

المصدر المؤكد لفعله: (المفعول المطلق):
- "وسلموا تسليماً"0
- "وكلم الله موسى تكليماً"0

أحرف الجر الزائدة: (من – الباء – الكاف):
- "ليس كمثله شيء"0
– "كفى بالله وكيلاً"0
– "هل من خالق غيرالله"0

التوكيد المعنوي: (النفس – العين – كلجميع – كلا – كلتا – كافة – عامة):
- رأيت المصلين كافتهم0
– جاء الطالبان كلاهما0

التوكيد اللفظي:
ويكون بتكرار نفس اللفظ المراد توكيده:
- الله الله أكبر0 الله أكبر الله أكبر0

الألفاظ الدالة على التوكيد:
مثل: (حقاً – لا ريب – لا شكلا جدال – لابد):
- "ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين"0
– "أولئك المؤمنون حقاً"0

القسم:
- والله ما فعلت شراً0
– " والفجر وليالٍ عشر00 "0

العطف:
باستخدام (لكن – بللا) مثل:
- أنت مجتهدٌ لا كسول0
– لا تقرب الشر لكن الخير0
– ما جئت ذاماً بل مادحاً0

أسلوب القصر: بـ (إنما):
- "إنما المؤمنون إخوة"0

أو بالنفي والاستثناء:
– "ما أنت إلا نذير"0

التقديم:
(1) تقديم الخبر على المبتدأ:
"لله الأمر من قبل ومنبعد"0
(2) تقديم المفعول به:
- "إياك نعبد"
- محمداً زرتُ0
(3) تقديم الجار والمجرور:
بك أستعين0
– اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت

قد – لقد:
وبعدهم الفعل الماضي:
- "قد أفلح المؤمنون"0
– "ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين"0

الطباق، والمقابلة:
"وأنه هو أضحك وأبكى، وأنه هو أمات وأحيا،وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى"

تعريف المبتدأوالخبر:
الدين المعاملة0
– أنت الطالب0

ويحقق التوكيد هدفه، إذا كان نابعاً من إحساس الأديب، ومستخدماً بقدر الحاجة إليه، ولا تكلف فيه ولاإكثار0




هل أعجبك الموضوع ؟ توقيع » محمد سعد
العِلمُ صَيدٌ والكِتــــــابة قَيدُهُ ...... قَيِّد صُيودكَ بالحِبـــــــالِ الواثِقهْ

فَمِن الجهالةِ أن تَصيدَ غَزالةً ...... وتَفوتها بيــــــن الخلائِقِ طالِقَهْ