الانبياء قتلو وهم يؤدون رسالة سامية نبيلة دعوة البشر لتوحيد الله وطاعته واتباع شرعه اما المقبور فقتل متخبئا في زيقو ومات وفي رقبته 1200 سجين عفوا اسير وعشرات المغتصبات وعشرات المعارضين الذين اعدمهم والناس يفطرون