هذه الرسالة وجدتها منشورة أيضا على الفايسبوك وهي نفس الرسالة ويطلب صاحبها نشرها. وإن لم تنشرها سيصيبك شر كما يقول ناشرها، لا حول ولا قوة إلا بالله.