يمكن أن تنجح العملية التضامنية على مستوى المؤسسات ، إذا وضعت الوزارة والنقابات طريقة معينة لصرفها بطريقة تضامنية ، ومع مرور الوقت ستتكدس الأموال إذا خصصنا جزء منها كسلفيات ، حيث ما يسترجع كل سنة من المقرضين يضاف إليه ميزانية السنة المالية الجديدة ، وهكذا مع مرور الزمن تصبح الميزانية ضخمة ويستفيد منها الجميع
هذا أفضل ، 23 سنة عمل ولم أستفد من سنتيم واحد من الخدمات
بينما كان يستفيد منها الدخلاء على القطاع، وستتلقى اللجنة الولائية نفس الضغوط من النافذين في وزارة التربية والسلطة وغيرهم.....
بلغ هذا الراي إلى نوار العربي