منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الجزائر الأقل مديونية عربيا
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-10-27, 21:56   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
tarek1987
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية tarek1987
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة novosti مشاهدة المشاركة
السلام عليكم.
بشارة انتاع الخير يا اخى وبارك الله فيك على هذا الخبر المفرح والسار والله كانك اغنيتنى. وهل تعلم اخى الفاضل لمن يرجع الفضل فى هذا ؟ لرئيسنا المحترم السيد عبد العزيز بوتفليقة اعزه الله ونصره على اعدائه بسياسته وحنكته وشافاه وعافاه واعطى له الصحة احب من احب وكره من كره. اننى اتذكر جيدا فى حملاته الانتخابية فى العهدة الاولى حين خاطبنا و قال ونحن نشهد عليه امام امام الله " اعاهدكم اخوانى بثلاثة اشياء ساعمل جاهدا من اجل تحقيقها ان شاء الله " وهى كالاتى :
1- استرجاع مكانة الجزائر بين الدول والتى ضاعت منذ وفاة الموسطاش بومدين رحمه الله.
2- استثباب الامن والعافية واطفاء نار الفتنة المشتعلة بين الجزائريين.
3- القضاء على المديونية بحول الله التى كانت يومذاك تفوق 32 مليار دولار.
اليوم الموطن الجزائرى الاصيل له الحق ام يسال نفسه هل تحقق هذا فى عهد بوتفليقة ام لا ؟ وعليه ان يدلى بشهادته امام الله اولا ثم امام اخوانه ثانية لهذا الرجل. هل حقق ما وعد به الشعب الجزائرى ام خانه وكذب عليه ؟ نعم لقد تحقق هذا بفضل الله وعونه اولا وبحنكته السياسية ثانيا. وبالرغم من ان الحاقدين والاعداء بالداخل يقولون العكس ولا يعترفون بمجهوداته وينكرون ويمكرون ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين " الا ان الحقيقة لا تخفى على احد ويعترف بها العدو قبل الصديق وهى ظاهرة وواضحة وضوح الشمس و لا يمكن ان تطمس لان الغربال لا يغطى الشمس. شكرا مرة اخرى على الخبر.
قلي ما دخل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتليقة في إرتفاع أسعار العالمية للبترول والتي بفضلها إرتفعت المداخيل البترولية
هل هذا بفضل الله وحده أم بفضل بوتفليقة
قلي بربك كم كانت النسبة المئوية للمداخيل خارج قطاع المحروقات قبل مجيئ بوتفليقة وكيف وجدت في فترة حكمه
الإجابة 0 تحسن
بقت نسبة المساهمة للصادرات الغير البيترولية في حدود 2.5 بالمئة أي حوالي 1.5 مليار دولار من مداخيل العملة الأجنبية
انا أتكلم بمنظور واقعي إقتصادي ومالي
أتعلم أنه لو يتقهقر سعر البترول ('الذي لا يتحكم في أسعاره فخامته) تحت حاجز 70 دولار تعتبر كارثة للإقتصاد الوطني وإنذار لازمة قد تكون مشابهة لما سبقتها في أواخر الثمانينيات
مصير الوطن وذكر الحقيقة أعظم من عاطفة إتجاه رئيس مهما كانت حسناته وسيئاته
سلام









رد مع اقتباس