في رايي ان المعلم هو من وضع نفسه في خانة المطالب المادية التي لا تنتهي و كان كل مشاكل القطاع انحسرت في الراتب . وهذا جعلنا في نظر المجتمع جشعين لانبالي
بالبرامج او التلاميذ وغيرها من مشاكل المدرسة الجزائرية وفي نهاية السنة الدراسية نفاجئ الجميع بنتائج قياسية بتساهلنا في الامتحانات الرسمية .