دفاعكم عنه يدعون نشك في طبيعتكم فقد تكونون مثله دمويون تقتلون كل معارض لأفكاركم و الحمد لله ان الحكم لم يصل لكم وان الطاغية لقي جزاء من طبيعة اعماله وجرائمه