هذا الغنوشي الي راكم فرحانين بيه
سبق له و أن رشح الرافضي الخميني لأن يكون ولي أمر المسلمين و إمامهم في أعقاب انتصار الثورة الايرانية الرافضية
الناس في تونس انتخبت لصالح الاسلام قبل أن تنتخب الغنوشي و جماعته الاخوانية
مثلما كان عليه الحال في الجزائر في انتخابات التسعينات
السواد الأعظم من المسلمين طواقون لأن تكون بلدانهم دول اسلامية تحكم بشرع الله مثلما هو منصوص عليه في الكتاب و السنة
و كل جماعة تتخذ من الدين ستار لتحقيق أغراض سياسية ستنفرها الأصوات التي كانت في صالحها شيئاً فشيئاً لتعود الأمور إلى المربع الأول
سترون