المتباكون عن القذافي اليوم أين كانوا لما كان قذافيهم يدك مصراتة في عز لهيب الصيام أين كانوا لما أرسل عليهم طائراته يدكونهم في مضاجعهم وهم آمنون والجزاء من جنس العمل