القدافي جرذ حقير بقى في سرت طمعاا ان تنصر الكتائب الى اخر لحظة ولانه مغرور حقير اعمى البصيرة لم يعرف انه فاته الوقت وانه في ورطة وبقي يعاند حتى استخرجه الابطال من حفرة المجاري ]تماماا مثل ما توقع لنفسه لانه جرذ ومقره المجاري والصورة خير دليل طبعاا